أسباب الغش في الامتحان

لقاء مجلة المناهل مع الدكتور صالح المهدي الحويج
أسباب الغش
1- ضعف الوازع الديني
2-غياب المعلومات الدينية الحقيقية عن الغش
3-فقدان الامان النفسي
4-المبالغة في التلقين في الحفظ
5-التشديد في تهديد الطلبة بالامتحانات الصعبة
6-تشجيع بعض أولياء الامور اولادهم على الغش
7- بعض المدرسين يتساهل بشكل مباشر او غير مباشر لخلق فرص الغش او غض الطرف عنها
8-عندما يكون الهدف من الدراسة هو النجاح فقط


موقع الصفاء
الكاتب أ. فاطمة علي الحداد
http://www.elssafa.com/index.php?option=com_content&task=view&id=49&Itemid=14

فــــي كـــــتــــاب لـــــه بـــهـــــذا العـــــنـــــوان: ثـــقـــافــــة الغـــش والخــــــــداع (The Cheatig Culture: Why More Americans Are Doing Wrong To Get Ahead.2004) يقول مؤلفه ديفيد كلاهان: يحدث معظم الغش والخداع في المجتمعات التي تعلي من شأن النجاح المادي. وان الغش في الولايات المتحدة من اعلى مستوى كما في الشركات الكبرى، الى اصغر المجالس، ازداد بصورة ملحوظة في العقدين الاخيرين.
ويضيف:«وان الغش والخداع في ازدياد. انهما في كل مكان. وان انتهاك القواعد للوصول اكاديميا، او مهنيا، او ماليا على قدم وساق، ومع هذا يصمت حراس الفضيلة في اميركا على الوباء الجديد المتفشي».
اسباب الغش هي:
اولا: ضغوط التنافس الجديدة، فالطلبة يغشون للقبول في مدارس جيدة، والمحامون يغشون بالمطالبات الزائدة من الزبون او الموكل او الضحية. من اجل مزيد من المال، وهكذا.

ثانيا: جوائز الفائزين الكبرى، فكلما كبرت الجوائز صار الناس اكثر ميلا للقيام بكل ما يلزم لنيلها.

ثالثا: ازدياد اغراءات الفاسد نتيجة تراجع الضمانات او الدفاعات المضادة، وكأن المؤلف يقول: افسد تسعد.

رابعا: الفساد المستشري، فعندما يكون النظام مغلقا امام الناس امثالي وامثالك ومفتوحا لفئة او فئات معينة، فانك لا تبقى مؤمنا بعدالة القواعد، فتعيد النظر في منهجك
www.alrai.com/pages.php?opinion_id=589

الكاتب:حسني عايشي

أسباب الغش

1- عدم الاستعداد الكافي للاختبار
2- صعوبة الأسئلة
3- الحرص على الحصول على درجات أعلى
4- عدم استيعاب المادة الدراسية
5- كره المادة الدراسية
6- تهاون المراقب

الأسباب كما يدركها الطالب نفسه

الحصول على درجات تكفي لقبول الطالب في كلية أو معهد، أو للحفاظ على معدل تراكمي جيد يتماشى مع متوسط درجات الطالب ــ تدفع أعداداً غير قليلة من الطلبة لممارسة الغش في الاختبارات.

ويمكن أن نضيف إلى الأسباب الواردة في الدراستين أسباباً أخرى، بعضها يتعلق بالنظام التعليمي نفسه، بينما يتعلق البعض الآخر بالمجتمع الذي ينتمي إليه الطالب. وتتلخص هذه العوامل بالآتي:


- التركيز المبالغ فيه على الاختبارات التحريرية كمقياس للتحصيل الدراسي للطالب، مع إهمال أساليب أخرى مهمة للتقويم مثل النشاطات المدرسية والاختبارات الشفهية والواجب المنزلي.. إلخ.
2- ضعف مستوى التحصيل الدراسي للطالب لأسباب عدة منها سوء أداء المدرس بسبب تدني راتبه، أو ارتفاع كثافة الطلاب في الحجرات الدراسية، أو مزاولة بعض الطلاب للعمل بعد انتهاء اليوم الدراسي.
3- مبالغة بعض المؤسسات التعليمية في تقدير مستوى الطالب، مثل رفع الحد الأدنى لعلامة النجاح.
4- عدم وجود فاصل زمني كاف بين الاختبارات، بل إن الطالب قد يؤدي أكثر من اختبار في اليوم الواحد. وهذا من شأنه عدم إعطاء الطالب فرصة مراجعة المواد والتهيؤ للاختبارات، لما يعانيه من إرهاق بدني وذهني وتوتر نفسي.
5- غياب القوة من جانب المعلم.. فبعض المعلمين لا يتحلون بأخلاقيات مهنة التدريس كأن يقوم المعلم بتمييز الطلاب الذين يتلقون على يديه دروساً خصوصية دون سواهم، أو أن يتعمد حجب بعض المعلومات عن الطلبة كوسيلة تضطرهم إلى أخذ دروس خصوصية عنده.
6- ضعف الضبط الاجتماعي، فالمعروف أن الضبط الاجتماعي أحد وظائف العملية التربوية، ويطلق عليه ابن خلدون «الرقابة الاجتماعية» وهي جميع التدابير التي يتخذها المجتمع لحمل الأفراد على ممارسة السلوك السوي دون انحراف أو اعتداء. ونظراً لتدهور الضبط الاجتماعي في الأقطار النامية التي يقل فيها احترام القوانين والأنظمة والأعراف، وتكثر فيها المحسوبية، والوساطة والشفاعة وتغيب فيها القدوة الحسنة من المسؤولين، فإن الطلاب يستبيحون الغش بلا حرج.
7- الفساد السياسي والإداري في كثير من البلدان النامية، والذي من مظاهره استغلال النفوذ، وأخذ الرشوة، واختلاس المال العام، وتزوير النتائج بأشكالها المختلفة. والعجب أن يتم التزوير في اللجان الانتخابية التي تكون مقارها في المباني المدرسية، ويكون

الإعلام يساعد على الغش!

ولا شك أن كثيراً من أجهزة الإعلام تقوم بهذه المهمة فيما تنشره أو تبثه من مواد جيدة. ولكن بعض هذه الأجهزة قد تساهم في تكريس ظاهرة الغش وذلك بإحدى وسيلتين: الأولى: الاهتمام المبالغ فيه بشؤون الاختبارات وتغطية أخبارها حتى أصبح اجتياز الاختبار هو الهدف من التعليم، وهو ما قد يجعل الطلاب وأولياء أمورهم في حالة توتر طوال مرحلة الاختبارات، وبالتالي تقل جاهزية الطلاب للاختبارات، ويضطرون إلى الغش لأن الغاية تبرر الوسيلة في نظرهم. الثانية: تقديم بعض الأعمال الفنية (مسلسلات، مسرحيات، منوعات فكاهية) التي تتضمن ممارسات سلوكية سيئة تحث على الغش وتشجع الطالب على التمرد على معلمه، والإخلال بالنظام في مدرسته
منتدى تعليم الشرقية _ منتدى الدروس والإختبارات..............كاتب الموضوع: صالح الربيع.
http://edueast.gov.sa/vb/index.php?showtopic=5347

[حول أسباب ودوافع الغش في الامتحانات أفادتنا الاختصاصية النفسية نسرين تميم بالقول:لو حاولنا تعريف الغش بداية لقلنا هو زيادة في الربح بأقل استثمار أو جهد رغم ما تحويه من خطر الانكشاف ولعل القضية تزداد حدة بينما يتبين أن أطراف الأزمة لا يلقون لها بالا ولا يتم تصنيفها ضمن الأزمات التربوية ومع هبوط أهمية المعرفة فلم تعد المعرفة واتساع الأفق الشغل الشاغل للأغلبية من الطلاب بل ما العلامات التي تؤهلك للوصول إلى غايتك وهدفك ما يغرس في نفس الطالب جاذبية العلامة أكثر من المعرفة, وكذلك يلعب الخوف من الأهل بالحصول على العلامة الكاملة فيضطر الطالب إلى أساليب الغش لكي لا يتعرض للمساءلة بعدها أو العقاب وأضافت تميم: كما أن للتربية الأخلاقية دورا مهما أيضا في الابتعاد عما هو غير أخلاقي ومن المحتمل أن قسما ممن يغشون لم يحصلوا على تربية أخلاقية بينت لهم بوضوح ما الممنوع وما المسموح..‏

كاتب :الاختصاصية النفسية نسرين تميم
اسم المقع : الثورة

رابط الموقع :

http://thawra.alwehda.gov.sy/_print_veiw.asp?FileName=97838227120080117222822

--------------------------------------------------------------------------------

اوالموضوع ليس أنا من كتبه ولكنه من جريدة الأهلي المصرية:
غش الطلبة في الامتحانات.. أسبابه من وجهة النظر التربوية فيه؟
الطلاب تحدث المشرف التربوي عدنان عبد الله قائلاً: "يمارس الطلاب الغش في الامتحانات بطرائق مختلفة فمثلاً تقوم بعض مكاتب الاستنساخ بطبع المناهج الدراسية باستخدام طريقة التصغير للمواد، بحيث يمكن للطالب حملها داخل القاعة الامتحانية.. وهذا الأسلوب الخاطئ مرفوض تماماً، والمؤسف أن عداداً كبيرة من الطلاب اعتادت عليه،وبالذات أولئك المهملين وغير المتابعين لدروسهم فيلجئون إلى هذه الأساليب الملتوية عسى أن يعوضوا ما فاتهم، وأنا شخصياً أحمل المسؤولية لأهل الطالب الذين لم يتابعوا مسيرة ولدهم خلال السنة الدراسية كاملةً". إهمال اسري وضعف الأداء التدريسي..ولإدارات المدارس رأي أيضاً يتصدى لإبرازه الأستاذ أسعد كاظم ويس، مدير ثانوية الرافدين بالقول: "هناك عدة أسباب تدفع الطالب للغش كعدم استعداده الكافي لتأدية الامتحانات،وأحياناً صعوبة الأسئلة ورغبة الطالب في الحصول على درجات أعلى، وهذا ناتج من عدم انتظام دوامه في بداية السنة وغياباته وعدم متابعة ولي الأمرله، هذا من جانب ومن الجانب التربوي الآخر كره الطالب للمادة الدراسية وشعوره بالعزلة عن بقية اقرأنه في حالة الغش مرض يسري في جسم العملية التربوية وينخرها من الداخل عدم الغش لأنه سيتخلف عنهم ويسبقونه بمراحل".أما المعلم ساجد حميد، فقد قال: "إن عادة الغش الامتحاني سلوك سلبي يجب مكافحته بشدة، وهناك قرارات شديدة في وزارة التربية توصي بفصل الطالب
لمحاولة الغش، لكن هناك أسباب وراء هذه الظاهرة يجب الخوض فيها،فالمدرسون مثلاً يكثرون من الامتحانات التحريرية للطلبة مع إهمال أساليب أخرى للتقويم كالنشاطات الصفية ومشاركة الطلاب الضعفاء بالنقاش والشرح إجبارياً لتعويدهم على تقبل المادة ومن أجل إحراجهم حتى يتهيئون مرة أخرى منعاً للإحراج، إضافة إلى عدم تركيز بعض المدرسين على الاختبارات الشفهية والواجبات البيتية، فيصبح الطالب مهملاً وكسولاً وبالذات عند عدم متابعته لا من قبل الأسرة ولا من المعلم
نفسه".فيما تحدثت المدرسة المتقاعدة أم حيدر عن مسببات أخرى تجعل الطلاب يغشون بالقول: "بعض المعلمين لا يتحلون بأخلاقيات مهنة التدريس كأن يقوم بعضهم بضرب الطلبة الكسالى أو التمييز بين طالب وآخر، والمميز الذي يتلقى الدروس الخصوصية على يده أو يقوم بحجب بعض المعلومات في الصف ويعطيها بإختصار وبأسهل الطرق إلى طلاب الدورة الخاصة، فيضطر بعض الطلبة إلى ممارسة الغش كونهم لا يملكون مبلغ الدورة ويرغبون بالنجاح بأي شكل كان".أخلاقيات مرفوضة..
وكما للمدرسين رأي في الموضوع فإن للطلبة رأيهم أيضاً، فهذا الطالب الجامعي عادل محسن، وهو طالب في المرحلة الرابعة، يقول: "يلجأ الطالب إلى الغش في
الامتحان بسبب الفساد الإداري والسياسي في العراق وهناك مظاهر إستغلال النفوذ وأخذ الرشوة وإختلاس المال العام، فنرى معدل الطالب الغني مرتفعاً على الرغم
من عدم إلمامه بأي شيء عن المادة الدراسية المتفوق فيها، أما الطالب الفقير فتجده يتخرج بدرجة مقبول حتى وان كان من الأذكياء، كذلك هناك سبب آخر فأحياناً توضع الأسئلة بصعوبة بالغة دون مراعاة الظروف وبالتالي فلن يكون غريباً أن يستبيح الطلاب الغش".

«إن لدى الطبقة الرابحة من الملتحقين بأفضل المدارس والجامعات، والحاصلين على أفضل الوظائف، كل الأسباب للتصور إنهم يعيشون في مجتمع أخلاقي من صنعهم له قواعده المختلفة».

وللأسف لم يبذل سوى جهد ضئيل لربط النقط السلبية ورؤيتها من خلال ما تمثل وهو وجود أزمة أخلاقية عويصة تعكس مشكلات اقتصادية واجتماعية عميقة.

تكمن الإصلاحات الاجتماعية اللازمة بتفكيك ثقافة الغش والخداع، وفي التخلص من طاعون الأصولية السوقية(من السوق) الأحدث في المجتمع الأميركي، وفي صياغة عقد اجتماعي جديد، وإصلاح الأعمال والمهن، وتربية النزاهة عند الصغار.

ويضيف: إننا إمام طريقين لا ثالث لهما: فإما أن يصبح الغش أو الخداع عاديين تماما ومقبولين اجتماعيا (كما هو الحال في المجتمعات الاستهلاكية التي يغيب عنها حكم القانون والشفافية) او ان يتصدى الناس جميعا لهما.

ويبدي المؤلف تبرمه من توقف الليبراليين عن الحديث عن القيم، ومن تردد «الأخلاقيين» المحافظين الجدد عن الحديث عن انحراف الشركات والأسواق المخادعة.

لم يأت المؤلف - للأسف - على ذكر الغش والخداع اللذين مارستهما الرئاسة أو الإدارة الأميركية الحالية، وإتباع الرئيس بوش لسياسة داخلية وخارجية تقوم عليهما، وإصراره على مواصلتهما على نحو جعل أكثر من نصف الشعب الأميركي الساذج والمستغفل الذي أعاد انتخابه يصدقه ويسير وراءه
http://www.alrai.com/pages.php?opinion_id=589
الكاتب:حسني عايش

ظاهرة الغش أصبحت من المشاكل الخطيرة التي تواجه المجتمع اليمني بأسره، مشددين على ضرورة إيجاد الحلول العاجلة والمناسبة لها.

وأكدوا خلال الندوة التي رأسها الشيخ صادق بن عبدالله الأحمر بأن الغش يتنافى مع قيم وأخلاق المجتمعات السليمة، وأنه لايمكن أن يكون الجيل القادم سليما من الأمراض الإجتماعية مالم يتم معالجة هذه الظاهرة.

وقال الدكتور/ أحمد الجرموزي رئيس مركز الإرشاد التربوي والنفسي بجامعة صنعاء في ورقة قدمها للمنتدى إن الغش غدا ظاهرة معلومة وبينة ومعروفة لكل من يراقب بدقة الامتحانات، وخاصة في مرحلة الشهادة الثانوية لما لها من أهمية كبيرة لدى الطالب كونها يتوقف عليها استمراريته أو عدم ذلك في الجامعات اليمنية التي حددت معايير القبول، وعدد المقبولين.

وأشار إلى أن الغش ومظاهرة يشهد ارتفاعا ملحوظا في الأعوام الأخيرة قد ربما تصل إلى الضعف حيث كان إجمالي مظاهر الغش في عام 2003م 1388 حالة، فيما سجلت في عام 2008 نحو 1852 حالة غش تنوعت بين انتحال الشخصية والهروب بالدفتر واعتداء وتهديد وغش دفتري وغش بالقوة وفوضى وشغب وتمزيق دفاتر واستبدال ونزع دبابيس ودفترين لنفس المادة وأكثر من نموذج وحالات أخرى.

وقسم الجرموزي أسباب الغش في الإمتحانات إلى قسمين أسباب متعلقة بالطالب وبيئته، ومنها قصور تربية الطالب على القيم الإيجابية، وعدم متابعة الطالب في استذكار الدروس، وانعدام القدوة وتراجع النظرة السليمة من المجتمع لأهمية التعليم، وانعدام الثقة بالنفس.

وقال: إن هناك أسبابا تتعلق بعملية التعليم والتعلم وتتمثل في اختلال العملية التعليمية التي ترتكز على المعلم، والقصور في إعداد المعلم، وازدحام الفصول الدراسية، وتأخر وصول الكتب الدراسية، وصعوبة الدروس وخاصة العلمية، ونقص المعلمين، وعدم وجود وسائل تعليمية تساعد على فهم الدروس، وكذا ندرة المعامل، وضعف الإدارة المدرسية.
http://www.alsahwa-yemen.net/view_news.asp?sub_no=1_2009_02_03_68462
صحوة نيت

الغش فى الإمتحانات : من المشكلات التربوية فى مصر والوطن العربي

عبود الصعيدي


بعض أسباب الغش :ــ

1ــ غياب الوازع الديني و المراقبة : فلو كانت المراقبة موجودة ويعلم كل واحد منا أن الله مطلع علي كل أعماله وأفعاله وسره ونجواه مما أقدم علي هذه الفعلة الشنعاء ...

2ــ المحاملة لقرابة أو صداقة : وفيها يشترك المدرس والتلميذ معا فالمدرس يتهاون في حق الأشراف علي الامتحان داخل اللجنة لتلميذ أو مجموعة علي معرفة بهم أو اللجنة التي يشرف عليها كلها وهو لا يدري أنه بذا العمل قد خان الله ورسوله وخان عمله وخان التلاميذ أيضا لأنه بهذا العمل يهدم ولا يبني ويفسد ولا يصلح ويسيء إليهم ولا يربيهم ويضرهم ولا ينفعهم . وهذا السبب من هذه الأسباب يحدث كثيرا في مجتمعنا المجتمع المصري والوطن العربي ...

3ــ ضعف أو غياب المتابعة المنزلية : وهنا يظهر دور المنزل في العملية التربوية فالعملية التربوية عملية مشتركة بين المدرسة أو المعهد والبيت والكل يكمل بعضه فلو قام المدرس بدوره خير قيام وكان التقصير من قبًل البيت ضاع مجهود المدرس هباء منثورا ويلجا التلميذ عادة إلي الغش لكي يتم له النجاح ...

4ــ الإهمال أو عدم وجود مدرس لمادة معينيه : وهو التقصير في تدريس مادة لعدم وجود مدرس المادة أساسيا وقد يغيب المدرس كثيرا ولا يتم شرح المادة علي الوجه المطلوب ولذا لجأ التلاميذ إلي الغش وهذا ما يحث في المدارس العامة والمعاهد الأزهرية ...

5ــ الوصول إلي أعلي نسبة مرتفعة من الناجحين : وهنا تلجا بعض المدارس أو المعاهد الأزهرية إلي الغش لكي تكون من ضمن المدارس المتقدمة علي مستوي القطاع أو المحافظة وتنال المدرسة أو المعهد الاستحسان من قبًل الجهات العليا وهذا يحدث في مصر... 6ــ ضعف الناحية الرقابة من قبًل المسئولين : وذلك لأن الغش ظاهرة موجودة لكن الحد منها أو القضاء عليها ليس في بالهم إلا من رحم الله ... هذه بعض أسباب الغش

من موقع جريدة شباب مصر الالكترونية
http://shbabmisr.com/print.asp?EgyxpID=8636

أسباب انتشار ظاهرة الغش في الامتحانات
الأسباب التي ساعدت على انتشار هذه الظاهرة كثيرة جداً، بعضها مباشر وبعضها غير مباشر كذلك، نذكر منها ما يلي:

1. كثرة عدد الممتحنين.

2. ضعف الوازع الديني عند جل المسلمين.

3. تدني مستوى المعلمين الخلقي والأكاديمي، نتيجة للتوسع في التعليم، ولمستوى المعلمين المعيشي، وهروب وعزوف كثير من المقتدرين عن هذه المهنة، سيما في المدارس الحكومية.

4. أصبحت كل مدرسة ثانوية مركزاً، وكان في الماضي تجمع العديد من المدارس في مراكز معينة يضمن مراقبتها.

5. مراقبة المعلمين لنفس طلابهم.

6. التوسع في التعليم الخاص، والحرص على الحصول في نتائج عالية لكل مدرسة خاصة.

7. الاعتماد على الدروس الخصوصية ودروس التقوية إلى حد كبير قد يدفع ببعض غير المقتدرين على ذلك إلى ممارسة الغش.

8. عدم تطبيق العقوبات المنصوص عليها على من ثبت غشه تطبيقاً صارماً.

http://www.islamadvice.com/sulook/sulook2.htm#بداية%20الصفحة

أكثر من سبب يدفع الطالب للغش :
1. قد يكون متفوق ويخشى أن يهبط مستواه .
2. الخوف من تفوق المنافس من الزملاء .
3.لوم الابوين لتقصير الطالب في الحصول على درجات تفوق .
4.الخوف من الرسوب .
5.عدم الرغبة في المذاكرة .
6. الحصول على المعلومة بطريقة اسهل من الحفظ رغم المخاطرة .
7. التحدي للجنة المراقبة .
ومزيدا من الأسباب نحتاج لمن يجليها لنا ...
المظاهر :
1. تنامي حالات الغش في لجان الإمتحانات .
2. تصاعد لهجة التهديد من قبل لجان المراقبة .
3. تزايد لهجة التحدي من الطلاب .
4. تحول اللجان لساحات معارك
والمزيد من المظاهر

منتديات بوابة عبري

أسباب الغش في الامتحانات:
الأسباب التي ساعدت على انتشار هذه الظاهرة كثيرة ومتعددة، بعضها مباشر وبعضها غير مباشر ، نذكر منها ما يلي

-1حصول التلميذ الغشاش على المعلومة بطريقة أسهل للتباهي أمام زملائه بنتيجة سجلها دون معاناة ولا تعب؛

-2عدم استيعاب المقررات إما تهاونا وإما لضعف القدرات الفكرية والتحصيلية، وإما لطول البرامج وتكدس الفقرات الممتحن فيها؛

-3عدم اتسام البرامج بالحافزية، حيث إن المضامين المقررة بعيدة عن واقع التلميذ والاجتماعي والثقافي والاقتصادي؛

-4الخوف من تكرار المستوى أو الفصل عن الدراسة، حيث إن نظام التمدرس يتسم بالتشدد وغياب مرونة تكرار الفصل إلى حين تمكن التلميذ من استيعاب المقرر واجتياز الامتحانات بنجاح. فالخوف من الفشل أو من الرسوب يسبب قلقا مستمرا لكثير من التلاميذ مما يجعلهم يلجئون إلى الغش كسبيل للخلاص؛

-5الخوف من الآباء والأولياء، حيث يخشى التلاميذ من أن يوجه إليهم أولياء أمورهم اللوم، أو يعاقبوهم ماديا ومعنويا، فيحرمونهم من الحنان الأبوي أو من لباس أو سفر؛

-6الحصول على نقطة مؤهلة لولوج مؤسسات تكوين الأطر ومؤسسات عليا؛ إذ أن جميع المعاهد والمدارس العليا أو أغلبها يشترط معدلات عامة مرتفعة، الشيء الذي يدفع التلاميذ إلى اللجوء إلى مختلف الوسائل حتى الغش للحصول على نقط مؤهلة للالتحاق بهذه المؤسسات العليا؛

-7الخوف من نزول نقطة الامتحانات الموحدة عن نقط المراقبة المستمرة، حيث إن معامل معدل الامتحان الوطني يعتد ضعف معدل المراقبة المستمرة، فإذا انخفضت نقط الامتحان الموحد الوطني تنخفض النقطة العامة بشكل كبير، الشيء الذي يمكن أن يؤدي إلى التكرار أو الفصل عن الدراسة؛

-8استدراك الخصاص بالنسبة للامتحان الموحد الجهوي، حيث إن نسبة لا يستهان بها من تلاميذ السنة الأولى من سلك البكالوريا يحصلون على معدلات متدنية في الامتحان الموحد الجهوي لعدة أسباب لا مجال للخوض فيها في هذا الموضوں

-9الخوف من تفوق الزملاء وأبناء الجيران، حيث إنه لا يزال، في مناطق وأحياء، خصوصا الشعبية منها، وذوي مستوى العيش المرتفع نسبيا، التباهي بالنتائج والزغاريد والحفلات، فيخشى بعض التلاميذ أن يحصلوا على نتائج متدنية فيرسبوا، ومن ثم يلجأون إلى الغش لتفادي ما يؤثر عليهم اجتماعيا أمام زملائهم وأبناء الحي؛

-10غياب الرابط بين ما يتلقنه التلميذ ومجالات التكوين والعمل، حيث إن أغلب المضامين المقررة نظرية ولا تخضع للتجربة والتداول عمليا، ولا ترتبط بالمحيط الاجتماعي والثقافي للتلميذ فيصعب عليه استيعابها والتعامل معها؛

-11التحدي للجنة المراقبة، حيث لا تخلو قاعة من تلميذ على الأقل سيء السلوك والأخلاق، يتظاهر أنه لن يخسر شيئا فيتهور ويشرع في استعراض عضلاته أمام زملائه متحديا المراقبين فيغش أو يحاول الغش علنا وبالقوة ودون اعتبار العواقب التي قد تلحقه، فيحدث الفوضى بصراخ مرتفع وكأنه نزل ظلم شديد؛
ومزيدا من الأسباب نحتاج لمن يتفضل بعرضها...
منتديات دفاتر اليومية

أشكرك على هذه المشاركة التي تؤكد أن الغش مسالة لا تتوقف على الامتحانات وانها بداية لتفاقم مشكلة على جميع الأصعدة الاجتماعية والمهنية ة الاخلاقية في الحياة وهذه المشكلة يكون مدى تأثيرها ليس على الشخص الذي اعتاد على الغش وانما على نطاق اوسع بكثير

شكرا لك يامحمد على هذه المشاركة الشاملة و اكثر سبب اوافقك به هو عدم تطبيق العقوبات بشكل جيد الامر الذي يشجع الطالب على الغش وعدم تحمله مسؤولية تصرفاته الخاطئة وهذا للاسف ما نشاهده احيانا وخصوصا في الامتحانات الفصلية في المدارس اكثر منها في امتحانات الشهادات العامة

انا فاعتقادي ان اسباب الغش الدراسي اضافه الى تساهل المدرسين هي التاليه


قلة الوازع الديني

الاهل:لان الاهل يضغطوا ع الطالب نريدك تطلع الاول ونص الاهل بطرق شديده فمايحصل الطالب غير الغش عشان يحقق رغبتهم وهني انا اقصد الطالب الغير واثق من قدرته ذهنيا على استيعاب ماقام بمذاكرته

ايضا لاننسى ان فالوقت الحالي صار الغش وسيله للتفاخر بين الطلاب (شوفوا انا شجاع جريئ لا المدرس يروم يمسكني ولا المدير ......زالخ ويبرهن حج ربعه هالشي بمزاولته للغش

الصحبه السيئه لها اكبر اثر(وبأمانه صارت معي كنت مااعرف شي اسمه غش وفأحد المرات طلبت مساحه من زميلتي ولما عطتني كان فيها اجوبة الاختياري كلها انا بدافع الفضول صححت اجاباتي مع العلم ان البنت شاطره مامحتاجه تغش ويمكن هالشي الي خلاني اقبل انقل اجاباتها ومن هذيك المره استسهلت الموضوع انا اعوذبالله
بس عقب فتره شفت نفسي مااحس براحه كثر قبل لما اشوف درجاتي وعشان كذي ابتعدت عن شلتي فوقت الامتحان صرت ايلس بعيد عشان مااضعف واغش منهم لانهم ع قولتهن يسون مسااااعدات)

الغيره:وايدين يغشوا بدافع غيرتهم من اقرانهم يبون درجات عاليه وبدل مايدرسوا ايغشو


http://www.almajara.net/forums/showthread.php?p=338135
الكاتب من منتدى

وحول الدوافع التي تجعل بعض الطلاب يلجئون للغش تحدث الأستاذ علي عبد هشمان قائلا : يمكن تلخيص الدوافع في الآتي : أولا تدني المستوى التربوي والتعليمي للطلاب ، ثانيا عدم الثقة في النفس لتجاوز الامتحان ، ثالثا الخوف من الفشل أو الرسوب في الامتحان . وذكر أيضا أن الكثير من الطلاب اعتمدوا على الغش في الامتحانات بل تفننوا في خلق أساليب متنوعة لممارسة هذه العادة الغير محمودة ، منوها إلى وجوب توعية الأبناء من قبل المدرسة والأسرة للابتعاد عن ظاهرة الغش وتوضيح لهم أضرارها على حاضرهم ومستقبلهم . وختم حديثه ناصحا للطلاب بالابتعاد عن ظاهرة الغش لما لها من أضرار ، حاثا إياهم على الاعتماد على النفس في أداء الامتحانات .
الومقع : http://www.madoodah.malware-site.www/muntada/13/ghish.htm

.‏ لهذه الظاهرة عدة اسباب تجعل الطالب القيام بها منها على سبيل المثال
:1- ملاحظات الاهل الصارمة التي تبحث عن نجاح ابنائها وتفوقهم بأي وسيلة كانت متناسية تارة او متغافلة تارة اخرى عن الاهتمام بها ايام الدراسة وتوجيههم وحثهم على المذاكرة وعدم تضييع الوقت
مما يسبب للطالب ضغطا نفسيا بالبحث عن
النجاح كما هو مطلوب منه من قبل الاهل باقصر الطرق والوسائل, خاصة اذا كان الطالب غير مهتم
بالدراسة
ن هذه الضغوطات
الأهلية والمنزلية والتي تسبب في بعض الاحيان انحرافا سلوكيا للأبناء خاصة اذا لم تكن متابعة من قبل
الاهل الا في الايام الاخيرة في السنة الدراسية
- دور التربويين في تربية الناشئة والتلاميذ تربية حقيقية تبعدهم عن كل انحراف, ويعتبر المربي هو اليد
اليمنى للأسرة في تصحيح النواقص
فقد يكون الابناء اكثر قربا الى معلميهم من ابائهم
3- الطالب نفسه حيث ان اهمال الطالب في اداء الواجبات وعدم الحضور والدوم الدراسي وعدم مرعاة
احترام معلميه يساعد على ايجاد نفسية غير مستقرة
من هنا يجب على كل طالب عدم الاهمال وتضييع الوقت والاستفادة من كل ما يقع
بين يديه وفيه فائدة علمية ويقدمه في دروسه ويجعله متفوقا في دراسته
.4- الزملاء والاصدقاء البعض من الاصدقاء والزملاء يساعد على الخير والبعض الآخر يساعد على سلوك طريق الشر حيث يزينون لهم سلوك الطريق الغير صحيح وهؤلاء الاصدقاء لهم التأثير الكبير على سلوك الابناء وهم يمثلون عوامل ضغط للوصول الى الاهداف بدون عناء وتعب وحيث ان المذاكرة واداء الواجبات يعتبران من الامور التي تكلف الانسان وقتا وجهدا فطريقة الغش هي عند هؤلاء الطريقة المثالية للنجاح.ثالثا:
طرقها للغش طرق كثيرة يعرفها كل من يمارسها ويقوم بها ويعتبرها حقا من حقوقه للنجاح وكلها طرق ملتوية على القانون والشرع يزينها الشيطان لأصحابها كما يزين لهم كل قبيح الا ان نتيجتها وخيمة ومردودها عكسي على الطلاب الذين يقومون بها ومهما بلغ الانسان وبالغ في الطرق الغشية فانه لابد ان يقع في
يوم من الايام ويحاسب على كل عمل قام به, وقد يقع هذا الطالب في اليوم الاخير من الامتحان وهنا لا فائدة من كل ما قدم في المواد الاخرى خاصة اذا ثبت انذاره او اخذ عليه تعهد بعدم العودة الى مثلها اذا الطرق مهما بالغ الانسان في اتقائها فإنه لابد من ان ينكشف امام المراقبين, وقد يساعد على كشفه وفضحه زميل متعاون معه في ذلك ونعود الى الطرق والتي منها استخدام البراشيم, او الاتفاق مع زميله في تبادل ورقة الاجابة او الكتابة على الملابس او استخدام حبر خاص لا يراه ولا يعرفه الا وهو او الاستعانة بصديق.. او.. او.. او الكثير من التحايل الذي نتركه الا ان كلها حبلها قصير وسريعة الانكشاف.
حسن مكي القروص -منتدى تعليم الشارقة