الغش لدى الكثير من الطلاب سلوك ضروري ولا غنى عنه، ومن هنا ظهرت الأمثال الطلابية (اللي يغش يجيب مجموع) و (أكل ونوم تاخـد دبلوم) وكمان المثل العصري (الغش من غير براشيم.. زي السمك من غـير خياشـيم) ...
ورغم تحفظنا على الغش وأصحابه إلا أنه توجد بعض المواقف الطريفة التي ارتبطت بالغش سواء حدثت لنا أو لغيرنا وتم خلالها كشف الغشاش، مثل هذه المواقف:
يحكي لنا (وليد ) عن واقعة حدثت لزميلة له داخل لجنة الامتحانات بأحد المعاهد، حيث قامت الطالبة بكتابة فقرات من المنهج على يدها اليسرى حتى تستطيع الغش، ولكن عندما تم ضبطها من جانب أحد المراقبين أصر على تصوير يدها على ماكينة التصوير، وبالفعل قام بذلك وتم إرفاق صورة يدها مع ورقة إجابتها!