وقد بدأت ظاهرة الغش تأخذ في الانتشار، ليس على مستوى المراحل الابتدائية فحسب ، بل تجاوزتها إلى الثانوية و الجامعة .
فكم من طالب قدم بحثا ليس له فيه إلا أن اسمه على غلافه
و كم من طالب قدم مشروعا و لا يعرف عما فيه شيئا .
وقد تمادى أحدهم فاتهم الطالب الذي لا يساعده على الغش بأنه لا يعرف معنى الأخوة و لا التعاون
وقد فقدة الامتحان قيمته ولم يعد ذلك المعيار الصحيح والحقيقي لتقويم مستوى الطالب وقد تمد الغش الي ان اصبح الطالب ينضر ان الغش هو حق مشروع له وان المراقب او الاستاد يسلبه هدا الحق