في أحدى المدارس كان يوجد طالب كسول اكتسب منذ صغره أسلوب من أساليب الغش تدعى <البرشام<الراشيتة> ظل يستعمل هذه الوسيلة حتى وصل ألى الثاني عشر ونجح فيه وحصل على مجموع كبير بفضل وسيلة <الراشيتة> ودخل كلية الهندسة المعمارية وظل يستعمل وسيلته المفضلة حتى تخرج من الكلية وجاءه عقد عمل ألى السعودية هنا المفاجأة.................................................................... أختبروه في الهندسة فوجدوه لا يعرف شيئا فسحب منه العقد وعاد ألى وطنه ولم يلاقي عمالا في شهادته ..........الآن هو يعمل في ورشة حدادة ........هذه نهاية الفاشل في حياته