إن للغش لذة وحلاوة وعذاب ندامة
إن للغش لذة إكتساب المعلومات وحلاوة التنافس بالعلامات الزائدة الحرام ولحظات الغش لا تنسى في الإمتحان
وتعتبر من أجمل اللحظاتفي الدنيا لأنها يتم فيها منافسة وتحدي المراقبون هل يمكننا الغش أو لا فيكون الجواب
أحياناً نعم أو لا وبعض المراقبون لا يدعوننا نتحرك ولو حركة صغيرة لأنهم لايدرون بالمثل القائل
(من راقب الناس مات هما ) وإذاغششنا فنكسب غضب الله تعالى ولا يوفقنا في حياتنا أوما عذاب الغش
الذي نتندم عليه في وقت متأخير وما ندري ما موعده أو عواقبه أما وهي الفشل في حياتنا